الرسائل الاقتصادية خلف خطة الرئيس ترامب لإعادة تطوير غزة بعد السلام مع إسرائيل.
تصريحات ترامب ليست مجرد مواقف سياسية آنية، بل أدوات اقتصادية مدروسة، تستهدف الداخل الأميركي من جهة، وتعيد رسم موازين التفاوض مع الخارج من جهة أخرى. هي رسائل مزدوجة الأبعاد: داخلية لتعزيز الثقة والشرعية الاقتصادية، وخارجية لإعادة صياغة قواعد اللعبة في الاقتصاد العالمي، بما يضمن للولايات المتحدة موقعاً تفاوضياً أقوى ويمنحها قدرة أكبر على التأثير في مسارات التجارة والاستثمار الدولية.”
 
								